توصل باحثون إلى أن السكتة الدماغية قد تكون أول عرَض لإصابة الجسم بفيروس كورونا المستجد لدى المصابين الأصغر سنا، وفق تقرير من موقع «ميديا سكيب» الطبي. ووجد البحث، بناء على تحليل لبيانات 160 مصابا بـ«كورونا» والسكتة الدماغية، أن ما يقرب من نصف المرضى الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا لم تكن تظهر عليهم أعراض وقت الإصابة بالسكتة الدماغية
افتحوا النوافذ
وفي وقت تشهد فيه أوروبا عموما ارتفاعا في حالات الإصابة بالوباء، أدخلت السلطات الألمانية بندا جديدا في إجراءاتها المتبعة في مكافحة تفشيه، وقررت تهوية الغرف كوسيلة ضرورية لمقاومة انتشار الفيروس، خصوصا بعد ما أظهرت دراسات أن معظم الإصابات تتم في الأماكن المغلقة. وتقول التوجيهات الحكومية الجديدة إن «التهوية المنتظمة في جميع الغرف الخاصة والعامة يمكن أن تقلل إلى حد كبير من خطر انتشار العدوى»، حسب صحيفة الغارديان. ووصفت المستشارة الألمانية انجيلا ميركل فتح النوافذ بأنه قد يكون واحدا من «أرخص الطرق وأكثرها فعالية» لاحتواء الوباء. ويتطلب الإجراء الجديد فتح النوافذ مرتين يومياً
في سياق آخر، يواجه مشروع إنساني طموح لتوفير لقاحات كورونا إلى أكثر الشعوب فقرا في العالم نقصًا محتملاً في الأموال وطائرات الشحن والتبريد واللقاحات نفسها، اضافة إلى حجز الدول الغنية معظم إمدادات اللقاحات المحتملة حتى عام 2021، ورفضها الانضمام إلى مشروع كوفاكس
