صاحب السمو استقبل وزير الدولة عضو مجلس الوزراء بالمملكة وتلقى رسالة خطية من خادم الحرمين حول القضايا المشتركة وتضمنت دعوته لزيارة السعودية

0

استقبل صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد بقصر السيف صباح اليوم صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدولة عضو مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، حيث سلم سموه رسالة خطية من أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة تضمنت العلاقات الاخوية الطيبة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين وسبل تعزيزها وتنميتها في جميع المجالات والقضايا ذات الاهتمام المشترك وآخر المستجدات على الساحتين الاقليمية والدولية.

كما تضمنت دعوة سموه زيارة المملكة العربية السعودية الشقيقة، وقد اعرب سموه، رعاه الله، عن سعادته بقبول وتلبية دعوة أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية.

وأشاد سموه بالعلاقات التاريخية الراسخة التي تجمع الكويت والمملكة العربية السعودية الشقيقة، مؤكدا سموه حرص البلدين الدائم والمشترك للارتقاء بأطر التعاون على كل الأصعدة بما يدعم المصالح المشتركة ويعود بالخير للبلدين والشعبين الشقيقين.

حضر المقابلة وزير شؤون الديوان الأميري الشيخ علي الجراح.

كما استقبل سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد بقصر السيف صباح امس صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدولة عضو مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية الشقيقة والوفد المرافق له، وذلك بمناسبة زيارته للبلاد، حيث قدم لسموه رسالة خطية من أخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة تتعلق بالعلاقات الأخوية الراسخة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين وسبل تعزيزها في كل المجالات بما يخدم مصالحهما المشتركة وآخر مستجدات الأوضاع في المنطقة، كما تضمنت الرسالة دعوة سموه لزيارة المملكة العربية السعودية.

حضر المقابلة نائب وزير شؤون الديوان الاميري الشيخ محمد العبدالله.

وكان صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدولة عضو مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية الشقيقة وصل الى البلاد صباح امس وكان في استقبال سموه نائب وزير شؤون الديوان الاميري الشيخ محمد العبدالله.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.